اكتشف حديثاً سمكة لها حيلة غريبة للهروب من الأسماك الكبيرة، فحينما تشعر بالخطر داخل الماء .. تقوم ببساطة بالخروج منه وتطير. لها زعانف عادية أثناء وجودها في الماء .. ولكن أول ما تخرج من الماء وتبدأ فى الطيران تنبسط زعانفها بشكل يشبه الأجنحة تماماً وتطير مدة تقارب الـ 45 ثانية، بعدها تدخل الماء للتزود بالأكسجين .. ثم تطير مرة أخرى ... وهكذا سبحان الله ويخلق ما لا تعلمون.
البحث عن متطوعين يقرؤون للكلاب
ذكرت هيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي) ان مأوى الحيوانات فى نوتينغهام شاير البريطانية يبحث عن متطوعين يقرؤون للكلاب، معللين ذلك بأن القراءة لا تهدئ وتريح الكلاب وحسب وإنما تعودها على البقاء برفقة البشر، ويعتقد المسؤولون عن مأوى الحيوانات هذا انه سيكون أول مأوى في بريطانيا يلجأ إلى هذه التقنية مع الكلاب. وسيحصل المتطوعون على تدريبات خاصة حول كيفية القراءة للكلاب من أجل التأكد من رخامة الصوت والتمتع بقدرة على التهدئة. وقالت المديرة المساعدة للمأوى إيلا هيرنغ "سيظن الناس ان هذا طلب غريب وغير عادي ولكنني مقتنعة بأنه ما إن يفهموا السبب الذي يدفعنا لطلب متطوعين للقراءة وفوائد هذه التقنية على الكلاب حتى يتقدموا للعمل معنا". ويأمل المأوى في أن تتمكن الكلاب الخمسين الموجودة فيه من الاستفادة من جلسات "اقرأ واسترح".
دورة مياه "5" نجوم!
قامت المؤسسة العالمية لتشييد دورات المياه فى كوريا ببناء أول فندق من نوعه على شكل "تواليت" ضخم يخصص دخله لصالح المحرومين من وجود مكان مخصص لقضاء حاجتهم !! ويبلغ عددهم 40% من سكان كوريا الجنوبية!! وتتكلف الإقامة فى هذا الفندق 50 ألف دولار لليلة واحدة.
مات فداء للحمار!
دفع بائع متجول حياته ثمنا من أجل غسل حماره، حيث غرق البائع في الترعة الكلابية لكي ينجو الحمار. وكان مدير أمن محافظة قنا قد تلقي إشارة بالعثور علي جثة مصطفي السيد عبد الراضي 18 سنة داخل الترعة. وكشفت التحريات انه اثناء قيام البائع بغسل حماره داخل الترعة أنزلقت قدمه فسقط في المياه ولفظ انفاسه الأخيرة لعدم إجادته السباحة بينما نجا حماره وأخذ في النهيق حتي تجمع الأهالي وأخرجوا جثته.
لم تغسل شعرها لمدة 11 سنة
ظلت امرأة انجليزية محجمة عن غسل شعرها لأكثر من عشر سنوات - متحججة بأنه بذلك يبدو رائعاً! فقد توقفت بيني وينبورغ وهي أم لطفلين عن العناية بشعرها منذ أن كانت تدرس في المرحلة الثانوية قبل 11 عاماً وقد عللت ذلك بقولها: "كنت مشغولة لدرجة أنني لم أعد أهتم بمظهري". وتقر بيني البالغة من العمر 29 عاماً بأن خصلات شعرها بدت دهنية في الشهر الأول ولكنها تصر على أن شعرها له القدرة الطبيعية على تنظيف نفسه بنفسه مما يوفر لها مبلغاً من المال كانت ستصرفه على الشامبو والغسول وملطفات الشعر. وأكدت: "بعد فترة بدأ الشعر يتحسن حيث بدأ منظره نظيفاً وناعماً وبحالة طيبة الى أبعد الحدود". ولم تقدم بيني على غسل شعرها حتى في يوم زفافها، وتقول: "انه من المهم انني استخدم فرشاة شعر طبيعية". وأقوم بشطف شعري بالماء الدافئ كل عدة شهورلكى أزيل منه جميع الأوساخ والروائح التي قد تلصق به أو تلحق به أثناء اليوم ثم بعد ذلك أقوم بغسل الفرشاة".